تعتبر بحيرة فيكتوريا هي أكبر بحيرة في قارة أفريقيا وتعتبر ثاني أكبر بحيرة عذبة في العالم، فهي تعتبر جوهرة مخفية في تنزانيا. وقد سمى المستكشف البريطاني جون هاننج سبيك البحيرة بهذا الاسم على اسم الملكة فيكتوريا، إذ كانت هذه البحيرة العريقة شريان أساسي لمعظم الناس لعدة قرون. وتمتد بحيرة فيكتوريا في ثلاث دول وهم: أوغندا وتنزانيا وكينيا. ونظرًا لتنوعها البيولوجي وتراثها الثقافي العتيق وأهميتها القصوى في التجارة والأسماك، ساعد كل ذلك في جعل هذه البحيرة محطة توقف أساسية للعديد من المسافرين الذين يسعون إلى معاصرة الجمال الطبيعي والتجارب الثقافية
ج: نعم، ولكن يجب على المسافرين اتباع نصائح المواطنين فيما يخص مناطق السباحة والحياة البرية.
نعم، في المدن المجاورة مثل مدينة موانزا وبوكوبا يوجد فنادق ولوجات وبيوت الضيافة وذلك لملائمة جميع الميزانيات.
ج: نعم، يعتبر منتزه جزيرة روبوندو الوطني مكانًا مناسبًا للحيوانات البرية مثل فرس النهر والقرود وأنواع الطيور المختلفة.
ج: يمكن للعائلات ركوب القوارب والتجول وسط الطبيعة والذهاب في جولات ثقافية، مما أصبحت هذه الوجهة مناسبة لجميع الأشخاص من جميع الأعمار.
ج: بالنسبة لرحلات الصيد غير الرسمية التي تكون برفقة مرشدين محليين، لا تحتاج لاستخراج أي تصاريح؛ أما إنك قد تحتاج للقيام بهذا الأمر في حالة الذهاب في رحلات الصيد للتجارة.
ج: نعم، يوجد العديد من المدن المجاورة التي تقع على طول البحيرة توفر العديد من المطاعم التي تقدم الأكلات المحلية والدولية وعادة ما تتميز بتقديم سمك طازج تم استخراجه من البحيرة.
الدخول إلى البحيرة نفسها بالمجان
بحيرة فيكتوريا تقع في الجزء الشمالي من تنزانيا، حيث تحدها من الشمال أوغندا ومن الشرق كينيا.